ايد بايد لبناء اجيال المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

التحديات التي تواجهها سوريا في مجال التعليم المهني

اذهب الى الأسفل

التحديات التي تواجهها سوريا في مجال التعليم المهني Empty التحديات التي تواجهها سوريا في مجال التعليم المهني

مُساهمة  sara.deeb الجمعة مايو 13, 2011 4:03 pm

- التحديات الداخلية:

- الخلل الموجود بين مخرجات العملية التعليمية وسوق العمل بسبب انخفاض جودة التعليم وعدم القدرة على توفير الاحتياجات التدريبية.

- ضعف التمويل.

- ارتفاع نسب التسرب بين الطلاب (35-45%).

-التغيير في تركيب الوظائف ومواصفاتها وتصنبفها نتيجة للتطور المتسارع في التكنولوجيا والنمو الهائل في كم المعلومات العلمية وتنوعها وتطورها.

- التدفق في اتجاه المراحل التعليمية الأعلى( نسبة الالتحاق في التعليم الأساسي 87% والثانوي76%)

- عدم وجود معايير وطنية للمؤهلات

2- التحديات الخارجية والاقتصادية:

- العولمة وحريات انتقال الخدمات

- نمو الاقتصاد المعرفي.

- ضعف مستوى القدرة على المنافسة.

- انخفاض معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي لاسيما في الصناعة.

معدل النمو الإجمالي 3.7 %.

الصناعة -4.9 %.

الزراعة 3.4 %.

- تراجع الكفاءة الإنتاجية للعامل في الزراعة والنقل والصناعة والبناء والخدمات.

الزراعة من 3.5 إلى 0,7 %.

النقل من 7 % إلى 0.3- %.

الصناعة من 4-إلى 7.8- %.

البناء من 16 إلى 7.7- %.

الخدمات من 10.6 إلى 8.1 %.


المصدر:

http://www.mafhoum.com/syr/articles_06/ghadban.htm

sara.deeb

عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 13/05/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

التحديات التي تواجهها سوريا في مجال التعليم المهني Empty الرؤية المستقبلية

مُساهمة  sara.deeb الجمعة مايو 13, 2011 4:06 pm



الرؤية المستقبلية: سوريا 2025 (vision)

تتطلع الرؤية المستقبلية خلال العقدين القادمين إلى توفير مقومات البيئة المساندة للمجتمع السوري بأن يزدهر اقتصاديا واجتماعيا وتقنياً.

لقد تضمنت عناصر الرؤية ذات الصلة بالتحديات التي تواجها سورية. والمذكورة أنفا, ما يلي:

-تحقيق اقتصاد وطني متنوع المصادر ذو قدرة تنافسية عالية.

-تحقيق خدمات اجتماعية واقتصادية وبين تحتية مناسبة.

-تحقيق التنمية القائمة على التقنية الحديثة والمعرفة.

-الاعتماد على الرأسمال البشري والفكري , القائم على ثقافة الكفاءة والجودة.

-الارتكاز على منظومة مؤسسية فاعلة وبيئة تمكنيه صلبة جديرة بتحقيق نمو اقتصادي وتنمية مستدامة. ومع أن إعلان الرؤية يجب أن يتضمن

-التوجه (Direction)(تحسين,خفض,...)

-والمؤشر(Indicator) (الجودة, ارضاء الزبون...).

-وقيمة الهدف (target value)(المقدار, النسبة...).

-وزمن الإنجاز ( time limit) (متى؟).

-إلا أنها قد أشارت إلى أن تحقيق هذه الرؤية يتم من خلال تحديد الأنشطة اللازمة، أي الرسالة ( mission)بما يضمن الوصول إلى الرؤية المنشودة.

وهذا يتطلب بدوره تشخيص الوضع الحالي وتحديد نقاط القوة والضعف والإجراءات المطلوب اتخاذها لمعالجة نقاط الضعف بما يضمن تحقيق الرؤية التي لحظتها الخطة. إن ما يهمنا في هذا المجال هو التركيز على موضوع التعليم والتدريب المهني وعلاقته بتحقيق مكونات الرؤية المستقبلية وكيف يمكننا معالجة مشاكل التعليم والتدريب المهني من أجل أن تصبح مؤسساتنا التعليمية قادرة على المنافسة مع مثيلاتها في الدول الأخرى لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية.

لتحقيق جودة الخدمة التعليمية لابد من تحقيق الخدمة التعليمية الملائمة للغرض وهذا يتطلب من منظومة التعليم والتدريب المهني أن تقوم بتحليل الفجوة الموجودة بين متطلبات منظومة التعليم والتدريب المهني الحديثة والوضع القائم حاليا.

sara.deeb

عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 13/05/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

التحديات التي تواجهها سوريا في مجال التعليم المهني Empty العلاقة بين الرؤية والتعليم والتدريب المهني

مُساهمة  sara.deeb الجمعة مايو 13, 2011 4:08 pm


يساعد التعليم والتدريب المهني على ما يلي:

- الاستثمار الأمثل للرأسمال البشري.

-تحسين الكفاءة الإنتاجية والاستغلال الأفضل للعمليات والموارد.

- تحسين مستوى الأداء.

-تحسين جودة السلع والخدمات.

-تطوير عملية التحسين المستمر في المؤسسة.

-تخفيف نسبة المرفوضات والهدر.

-خفض عمليات التعطل والتوقف في الآلات.

-تحسين الجاهزية.

-تنظيم مكان العمل.




sara.deeb

عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 13/05/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

التحديات التي تواجهها سوريا في مجال التعليم المهني Empty إدارة الجودة في منظومة التعليم والتدريب المهني

مُساهمة  sara.deeb الجمعة مايو 13, 2011 4:09 pm



لم تعد إدارة الجودة مقتصرة على ضمان جودة السلع في المؤسسات الصناعية بل تعدتها إلى قطاع الخدمات بما في ذلك قطاع التعليم.

تطبق اليوم المؤسسات التعليمية في الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وغيرها إدارة الجودة وضمانها بشكل واسع. وتبرز أهمية الجودة في مناهجها للتأكيد على ضرورة تحقيق مخرجات كل منهاج للغرض المقصود منه. وتتصدر عبارة "الملائمة للغرض" كل صفحة من صفحات برامجها التعليمية ونذكر على سبيل المثال دليل اعتماد الطرق التحليلية (Eurachem Guide)

بأن كل صفحة من صفحات الدليل تشير إلى ما يلي:

" الطرق التحليلية في الدليل الملائمة للغرض "

“ The Fitness for Purpose of Analytical Methods “

وكله للتذكير بأن الطرق التحليلية المستخدمة في أوروبا لا تزال ملائمة للغرض أو للتذكير بالمحافظة على جودة الدليل كوثيقة مضبوطة تتطور مع قبول المتطلبات.

إن المشكلة الرئيسية التي تعاني منها مؤسساتنا التعليمية والتدريبية هي ضعف إدارة الجودة لديها بسبب عدم وجود نظام فعال قادر على ضبط العملية التعليمية وينسحب هذا الكلام على مستوى الهيئة العليا التعليمية الممثلة حالياً بالوزارات أو المؤسسات التعليمية.

نظام إدارة الجودة:

هو نظام لإدارة وضمان الجودة في المؤسسات بغض النظر عن نوعها وحجمها.

لو نظرنا إلى العمل على أنه مجموعة من العمليات ، فإن هذا النظام يحدد العمليات الأساسية في المؤسسة التي يجب التركيز عليها لضمان فاعلية نظام إدارة الجودة فيها بما يساعد على تحقيق النتائج المنتظرة والأهداف التي وضعتها المؤسسة لها.

لكي يكون النظام فعالاً يجب تأسيسه بناء على وثيقة مرجعية تسمى المواصفة القياسية لأنظمة إدارة الجودة ISO 9001:2000 .


sara.deeb

عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 13/05/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى